“طوبى لمن يرى وجه الآب”

بدمعة ووردة نودّع الأخت ايمانويل، هي التي نذرت حياتها للعبادة والعمل. أحبّت العذراء فاقتدت بها حتى صارت اليوم بين أحضانها، وكانت مثالاً لكلّ عامل مجتهد ومكافح في الحياة، فأحبّها الله واختارها اليوم بين الصدّيقين مع بداية الشهر المريمي وعيد العمال.
إنّ عائلة الأنطونيات المتمثلة بالهيئتين التعليمية والإدارية ولجان الأهل، إذ تنعي بأسى الأخت ايمانويل، التي انتقلت الى رحمة الآب السماوي، تجدّد ايمانها برجاء القيامة.
لكم من بعدها طول البقاء … المسيح قام

Check Also

Questionnaire Concernant La Guerre Au Liban

Impact de la guerre au Liban sur les étudiants et leurs familles – Questionnaire Projet …